نتائج البحث: معهد العالم العربي
نشرت دار "غاليمار" الباريسية، في مطلع نيسان/ أبريل الماضي، نصين يريان النور للمرة الأولى، للكاتب جان جينيه (1910-1986). الأول هو مسرحية بعنوان "هيليوغابالي" مكونة من أربعة فصول، والثاني هو سيناريو فيلم بعنوان "مودمازيل".
يزور المغرب باستمرار، في مهام علمية أو تتعلق بالكتابة والبحث والتأمل، الكاتب والمترجم والأكاديمي الإسباني غونثالو فرنانديث باريا. وقد زار المغرب مؤخرًا لتقديم كتابه الجديد "إلى جنوب طنجة: مراجعة الصور النمطية" الصادر باللغة الإسبانية. هنا حوار معه:
لم يكُن مُتوقَّعًا (أنا شخصيًا على الأقل) أن يهلّ علينا شهر البركة والعِبادات وقِطاع غزّة تحت النار، أمّا وقد حصل ما حصل، فإن يوميات الحرب الجائرة على شعب محاصر منذ 17 عامًا، ستفرض، حتمًا، قوانينها، وتنتزع استحقاقاتها.
تحيل عبارة "العالم المتوسط" إلى البر المحيط بهذه المساحة البحرية التي تبلغ مليونين ونصف مليون كيلومتر مربع، ودارت في البر والبحر دورات تاريخية بالغة الأهمية تبادل فيها الشرق والغرب والشمال والجنوب السيطرة.
في فيلمه الوثائقي الجديد "البكرة رقم 21 أو استعادة التضامن" (2023) يعود المُخرج الفلسطيني مُهند اليعقوبي (مواليد 1981) لاستكمال ما بدأه في فيلمه الوثائقي السابق "خارج الإطار أو ثورة حتى النصر" (2016).
صدر في منشورات المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، كتاب جديد للأكاديميّة الألمانية هِلغى باومغَرْتِن تحت عنوان "لا سلام لفلسطين – الحرب الطويلة ضدّ غزة"، في ترجمة أنيقة للدكتور محمد أبو زيد (من طولكرم) الذي درس الطب في جامعة برلين الحرة.
الغناء الشعبي العربي، أو الموسيقى الشعبية العربية، كان موضوع المحاضرة التي ألقاها، باللغة العربية، الموسيقي د. محمد واصف في معهد "قاصد" لتعليم العربية للناطقين بغيرها، وحضرها في عمّان، مدير المعهد د.خالد أبو عمشة، وعدد من طلبة المعهد من جنسيات مختلفة.
نحن نحب هذه البلاد الجديدة، ونحترمها من دون شك، وأغلبنا يحمل جنسياتها ويتحدث لغتها، إلا أن ثمة ما ينقصنا، هذا الإحساس الذي يمكنني وصفه بالألفة، هذا الدفء بين أبناء بلدك الأصليين، الذين لا تحتاج لأن تشرح لهم كثيرًا عن تاريخك.
إنّ طموح الأدب أن يكون أكثر إبداعًا من الواقع! ومن هذه الرؤية سنقترب من رواية: "قناع بلون السماء"، للروائي الفلسطيني باسم خندقجي، الصادرة عن دار الآداب عام 2023، ووصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة البوكر لعام 2024.
بدعوة من معهد غوته في أربيل، توجهت للمشاركة في ورشة الإقامة الإبداعية، التي اختار لها فريق غوته عبر بعض المناقشات والمقترحات المسبقة تيمة "الداخل والخارج".